و الله نفسي أعيط ، سيبوني أعيط يا ولاد العيال ماتت فطيس . أورد عبد العظيم رمضان في تحطيم الآلهة ص 142 (( و في الوقت نفسه كانت (( الستارة المضادة للدبابات )) المشهورة التي كانت القيادة العليا تعلق عليها الآمال في سحق العدو ، تتعرض لظروف مأساوية غريبة ! فقد نسيت - و الله العظيم نسيت ، تخيل قائد جيش أثناء معركة نسي قواته ، و الله المفروض يُعدم بالجزم في ميدان التحرير - القيادة العليا ابلاغها بقرار الإنسحاب ، أو أنها سقطت سهوا من رسل المشير ، فظلت في مواقعها حتي الساعة الثانية من بعد ظهر يوم 7 يونيه ، لتفاجأ بقوات شارون المدعمة بالطيران تحيط بها و لتسقط بعد وقت قصير )) .
الأحد، 5 يونيو 2011
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق