اعلنت أجهزة الأمن المصرية يوم 24 / 4 انها ضبطت اسرائيليا عقب تسلله الى الأراضي المصرية مستقلا دراجة نارية.وذكر التلفزيون المصري ان أجهزة الأمن المصرية وبينما كانت تراقب الحدود شاهدت شخصا يحاول التسلل فضبطته على الجانب المصري عند العلامة الدولية رقم (13) في سيناء والواقعة بمنطقة جنوب ميناء رفح البري ومنفذ كرم أبو سالم. واشارت الى ان الاسرائيلي الذي يبلغ من العمر 36 عاما يدعى ساجي مائير شخوري مضيفة انه أحيل الى الجهات المعنية للتحقيق معه ومعرفة كيفية وصوله الى المنطقة وسبب دخوله الى الأراضي المصرية. ثم أفرجت السلطات المصرية عنه ليلة الثلاثاء.
وأوضحت الإذاعة الاسرائيلية أن الدراج عاد إلى إسرائيل عبر معبر كرم أبو سالم وأن الإفراج عنه جاء ثمرة محادثات بين الرئيس الإسرائيلي شمعون بيريز ومدير الاستخبارات العامة المصرية اللواء عمر سليمان.
اما يوم الاربعاء فقد لقي اربعة مواطنين فلسطينيين مصرعهم واصيب ستة آخرون بحالات اختناق اثر رش السلطات المصرية غازات سامة داخل نفق على الحدود المصرية مع قطاع غزة.وأفاد شهود عيان من داخل مشفى ابو يوسف النجار أن المصابين وصلوا الى المستشفى بينهم اربعة شهداء وستة جرحى اثر رش السلطات المصرية للغاز السام في داخل احد الانفاق الواقعة على الحدود جنوب قطاع غزة. وأفاد ادهم ابو سلمية المنسق الاعلامي للخدمات الطبية للصحافيين 'ان العاملين بالانفاق ارادوا ان ينزلوا لاحد الانفاق التي رشت بالغاز السام قبل اسبوع اعتقادا منهم بان النفق خالي من السموم الا انهم فوجئوا ببقائها في النفق ما اسفر عن القتلى والاصابات'.
أيها السادة (( إن مصر لن تسمح بتجويع الشعب الفلسطيني ))
حقا لن تسمح و لكن ستقتل . عجبي !!!!
وأوضحت الإذاعة الاسرائيلية أن الدراج عاد إلى إسرائيل عبر معبر كرم أبو سالم وأن الإفراج عنه جاء ثمرة محادثات بين الرئيس الإسرائيلي شمعون بيريز ومدير الاستخبارات العامة المصرية اللواء عمر سليمان.
اما يوم الاربعاء فقد لقي اربعة مواطنين فلسطينيين مصرعهم واصيب ستة آخرون بحالات اختناق اثر رش السلطات المصرية غازات سامة داخل نفق على الحدود المصرية مع قطاع غزة.وأفاد شهود عيان من داخل مشفى ابو يوسف النجار أن المصابين وصلوا الى المستشفى بينهم اربعة شهداء وستة جرحى اثر رش السلطات المصرية للغاز السام في داخل احد الانفاق الواقعة على الحدود جنوب قطاع غزة. وأفاد ادهم ابو سلمية المنسق الاعلامي للخدمات الطبية للصحافيين 'ان العاملين بالانفاق ارادوا ان ينزلوا لاحد الانفاق التي رشت بالغاز السام قبل اسبوع اعتقادا منهم بان النفق خالي من السموم الا انهم فوجئوا ببقائها في النفق ما اسفر عن القتلى والاصابات'.
أيها السادة (( إن مصر لن تسمح بتجويع الشعب الفلسطيني ))
حقا لن تسمح و لكن ستقتل . عجبي !!!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق